أمن شمال سيناء ينجح فى إطلاق سراح سائحين بريطانيين اختطفا فى رأس سدر
2012-634833958360870827-87_resized.jpg
نجحت أجهزة الأمن بشمال سيناء فى إطلاق سراح سائحين بريطانيين، اختطفا برأس سدر، فى وقت سابق اليوم، وذلك مفاوضات مع الخاطفين عبر مشايخ وعواقل البدو.
وكان مجهولون قد اختطفوا رئيس شركة (موبيل أكسون) الأمريكية للمنتجات البترولية وزوجته أثناء توجههما إلى مدينة رأس سدر.
وقال مصدر أمنى فى تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس، إن مجموعة من قبيلة (الجرارشة) تجمعوا أمام نيابة رأس سدر وأطلقوا أعيرة نارية فى الهواء احتجاجا على تجديد حبس 4 من أفراد القبيلة فى قضية حيازة سلاح بدون ترخيص ، وقاموا بقطع الطريق.
وأضاف أنه أثناء ذلك تصادف مرور "أندرو ديفيد" مدير شركة (موبيل أكسون) وزوجته كارولين (وهما بريطانيان) بسيارتهما متوجهين إلى مدينة رأس سدر ، فقاموا باعتراضهما وإنزال السائق من السيارة واختطافهما ، والتوجه بهما إلى المنطقة المتاخمة لطريق رأس سدر.
وأكد المصدر أنه يتم حاليا تكثيف الجهود وتمشيط المنطقة الصحراوية المتاخمة للطريق لضبط الجناة ، وإعادة المختطفين سالمين.
اخبارمصر-البديل
حوادث وقضايا
بالفيديو.. عقب فاصل شتائم.. طونى خليفة يمنع الشيخ شعبان من ضرب مناظره بالحذاء فى «اجرأ كلام»
2012-634833958360870827-87_resized.jpg
نجحت أجهزة الأمن بشمال سيناء فى إطلاق سراح سائحين بريطانيين، اختطفا برأس سدر، فى وقت سابق اليوم، وذلك مفاوضات مع الخاطفين عبر مشايخ وعواقل البدو.
وكان مجهولون قد اختطفوا رئيس شركة (موبيل أكسون) الأمريكية للمنتجات البترولية وزوجته أثناء توجههما إلى مدينة رأس سدر.
وقال مصدر أمنى فى تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس، إن مجموعة من قبيلة (الجرارشة) تجمعوا أمام نيابة رأس سدر وأطلقوا أعيرة نارية فى الهواء احتجاجا على تجديد حبس 4 من أفراد القبيلة فى قضية حيازة سلاح بدون ترخيص ، وقاموا بقطع الطريق.
وأضاف أنه أثناء ذلك تصادف مرور "أندرو ديفيد" مدير شركة (موبيل أكسون) وزوجته كارولين (وهما بريطانيان) بسيارتهما متوجهين إلى مدينة رأس سدر ، فقاموا باعتراضهما وإنزال السائق من السيارة واختطافهما ، والتوجه بهما إلى المنطقة المتاخمة لطريق رأس سدر.
وأكد المصدر أنه يتم حاليا تكثيف الجهود وتمشيط المنطقة الصحراوية المتاخمة للطريق لضبط الجناة ، وإعادة المختطفين سالمين.
اخبارمصر-البديل
حوادث وقضايا
بالفيديو.. عقب فاصل شتائم.. طونى خليفة يمنع الشيخ شعبان من ضرب مناظره بالحذاء فى «اجرأ كلام»
تبادل الشيخ محمود شعبان والكاتب إسلام البحيرى الهجوم والسباب وذلك خلال الجزء الثانى من حلقة برنامج "أجرأ كلام" الذى يقدمه الاعلامى طونى خليفة على قناة "القاهرة والناس" حيث قال شعبان إنه ليس فى دين الله أن يتم إجبار غير المسلمة على ارتداء الحجاب وننصح المسلمة التى لا ترتديه بأن تقوم بارتدائه وطالب البحيرى شعبان الرد باحترام وعدم التطاول عليه خاصة أنه يحترمه . وأشار شعبان إلى أنه لا يوجد فى العالم شخص يعلم كل شىء وأنه لم يقرأ ما يجب أن يفعله الحاكم مع غير المحجبة كما أن الاسلام امر الرجل بالالتزام باللحية وطالب البحيرى شعبان أن يحترم نفسه خاصة أنه يتعامل معه باحترام .
واضاف شعبان أنه يقول على المسيحى كافر وذلك لان الله كفره وطالب البحيرى بالا يدلس وهذا ما جعل الموقف يشتعل بين الطرفين حيث رفض البحيرى الطريقة التى يتحدث بها شعبان وهو ما جعل شعبان يحتد عليه ويطالبه بالتأدب وهدده بأن يحدثه بنفس طريقته قائلا " تأدب وإلا سلقتك بحد لسانك " ويعلمه الادب بلسانه خاصة أنه مدلس وقام شعبان برفع حذائه وكاد يضرب البحيرى ولكن تدخل خليفة مقدم البرنامج وقام بالامساك بشعبان وقام البحيرى بشن هجوم على شعبان وقال له أنه سيؤدبه بعد انتهاء الحلقة وذلك عندما تنتهى الحلقة ولكن فى الظلام مثل ارتكاب المعاصى .
واضاف شعبان أنه يقول على المسيحى كافر وذلك لان الله كفره وطالب البحيرى بالا يدلس وهذا ما جعل الموقف يشتعل بين الطرفين حيث رفض البحيرى الطريقة التى يتحدث بها شعبان وهو ما جعل شعبان يحتد عليه ويطالبه بالتأدب وهدده بأن يحدثه بنفس طريقته قائلا " تأدب وإلا سلقتك بحد لسانك " ويعلمه الادب بلسانه خاصة أنه مدلس وقام شعبان برفع حذائه وكاد يضرب البحيرى ولكن تدخل خليفة مقدم البرنامج وقام بالامساك بشعبان وقام البحيرى بشن هجوم على شعبان وقال له أنه سيؤدبه بعد انتهاء الحلقة وذلك عندما تنتهى الحلقة ولكن فى الظلام مثل ارتكاب المعاصى .
مسئول فى مصلحة الطب الشرعى: تهديدات قيادى إخوانى وراء استقالة إحسان جورجى
كشف مصدر مسئول بمصلحة الطب الشرعى، لـ«للوطن»، عن أن استقالة الدكتور إحسان كميل جورجى، رئيس مصلحة الطب الشرعى وكبير الأطباء الشرعيين، من منصبه، جاءت نتيجة ضغوط تعرض لها خلال الفترة الماضية من قيادات إخوانية، بسبب تعدد أحاديثه للصحف والفضائيات، وكشفه تدخل الإخوان فى مشرحة زينهم، وطلبهم عمل إصلاحات وزيادة أعداد ثلاجات حفظ الجثث، ومعارضته لهذه الإصلاحات، إلى جانب مطالبته بزيادة رواتب العاملين بالمصلحة.
وأضاف المصدر أن حدة التوتر والخلاف وصلت إلى أقصى درجاتها، عندما أصدر «جورجى» قراراً بنقل نجل حانوتى المشرحة، الذى يعمل كفنى تشريح، إلى مشرحة بنى سويف، وذلك لاتهامه بابتزاز أهالى المتوفين، وتحصيل مبالغ مالية منهم، بدعوى أنها «رسوم» للمصلحة، موضحا أنه نقله إلى مشرحة بنى سويف، وظل بها عدة أشهر، إلا أنه أثناء سفره إلى أمريكا لإجراء جراحة قلب مفتوح، أصدرت الدكتورة ماجدة هلال قراراً بعودة نجل الحانوتى إلى مشرحة زينهم، حيث إن والده تربطه بهم علاقة صداقة كونه حانوتى المشرحة لأكثر من 15 عاما. ويضيف: «عند عودة جورجى من أمريكا دخل إليه أحد أهالى الضحايا بشكوى من طلب فنى التشريح مبلغ 100 جنيه منه مقابل الحصول على رقم محضر، وهنا علم الدكتور إحسان بعودته أثناء فترة مرضه، وأصدر قرارا بنقله مرة أخرى لبنى سويف، لكنه فوجئ الأسبوع الماضى بأحد قيادات تنظيم الإخوان فى مكتبه، يتحدث إليه بشأن عودة فنى التشريح».
وأوضح المصدر أن جورجى رفض عودة الفنى، لأن تصرفاته غير أخلاقية، فعرض عليه القيادى الإخوانى حفظ التحقيقات بشأن سرقة سيارة الطبيبة الشرعية ماجدة هلال من أمام منزلها، ولكن جورجى رفض معللا ذلك بأن السيارة كانت فى عهدة السائق، وهو أمر لا يسأل عنه هو، وإلا كان يجب سؤال الرئيس محمد مرسى عن ضحايا الأحداث الجارية، فخرج القيادى الإخوانى وهو يتوعده، وبعد مرور 48 ساعة فوجئ كبير الأطباء الشرعيين بـ«لفت نظر» موجه إليه فى واقعة سرقة السيارة، إلى جانب رفضهم منحه مكافأة نهاية الخدمة دون مبرر، «فوجد أن الإخوان يحاولون السيطرة على مصلحة الطب الشرعى، وبدأوا بالخلاص منه، فقدم استقالته»، حسب المصدر.
وقال مصدر داخل مشرحة زينهم إن جثة الناشط السياسى محمد الشافعى أخفيت بفعل فاعل، وهو ما أكده خال الشهيد وقت ظهور تحليل الصفة الوراثية، حيث إنه ووالدة الشهيد دخلا ثلاجة العرض الخاصة بالجثث المجهولة ولم يشاهدوه، وبعد اختفاء ملامح الجثة وضعت داخل ثلاجة العرض، لأنه من الصعب التعرف عليها وهذا ما حدث بالفعل، حيث إن والدة الشهيد تعرفت عليه من خلال حسنة فى جسمه، ولولا هذه الحسنة ما كانت لتعرفه. وأوضح المصدر أن قصة الشافعى تكررت مع أحد النشطاء وشهداء التحرير، الذى دخلت جثته إلى المشرحة فى 4 فبراير الماضى، بالمحضر رقم 748 إدارى قصر النيل، أى بعد دخول جثمان الشافعى بـ5 أيام، وهى لذكر مجهول الاسم والعنوان فى العقد الثالث من العمر، ومصاب بطلق خرطوش فى الرأس، وشرحت الجثة والحالة قيد البحث، وأثناء البحث عن جثة الشافعى فى دفتر المشرحة، بالصدفة اكتشف فنى التشريح وجود جثة من ضحايا أحداث التحرير، وبالدخول لثلاجة العرض لم يعثر عليها، وعلى الرغم من أنه اتصل بزميله «محمود»، الفنى الذى استلمها وأكد له وجودها داخل ثلاجة العرض الخاصة بالجثث المجهولة، وبحثوا جميعا عنها لكن دون جدوى، وفى النهاية أرشدهم حانوتى المشرحة عن مكانها داخل ثلاجة الأدراج الخاصة بالجثث المعلومة، ووجدوها فى الثلاجة، وهو ما يؤكد وجود شبهة إخفاء لها، لأن الجثث المجهولة توجد فى ثلاجة العرض ليشاهدها كل من يبحث عن شخص متغيب، وكل الفنيين والأطباء يعرفون ذلك، أما وجودها فى ثلاجة الأدراج فهى لا تفتح لأى شخص، وكذلك لو لم تدخل الجثة برقم ويقيد بالدفتر فهى بذلك يكون مصيرها الضياع، لكثرة هذه الأدراج، وحتى الآن لم يعثر على هذه الجثة المجهولة ووضعها داخل ثلاجة العرض.
وأكد المصدر أن حانوتى المشرحة يسيطر على المشرحة، وحتى الأطباء الشرعيين يخشونه، وذلك واضح من خلال وجوده أكثر من 15 عاما داخل الطب الشرعى، وأخذ مناقصة المشرحة دون الإعلان عنها، والوحيد الذى كان لا يخشاه هو الدكتور إحسان، وذلك واضح من خلال معاقبة نجله عما بدر منه، وكذلك ادعاء الحانوتى بأنه وراء استقالته.
وأضاف المصدر أن حدة التوتر والخلاف وصلت إلى أقصى درجاتها، عندما أصدر «جورجى» قراراً بنقل نجل حانوتى المشرحة، الذى يعمل كفنى تشريح، إلى مشرحة بنى سويف، وذلك لاتهامه بابتزاز أهالى المتوفين، وتحصيل مبالغ مالية منهم، بدعوى أنها «رسوم» للمصلحة، موضحا أنه نقله إلى مشرحة بنى سويف، وظل بها عدة أشهر، إلا أنه أثناء سفره إلى أمريكا لإجراء جراحة قلب مفتوح، أصدرت الدكتورة ماجدة هلال قراراً بعودة نجل الحانوتى إلى مشرحة زينهم، حيث إن والده تربطه بهم علاقة صداقة كونه حانوتى المشرحة لأكثر من 15 عاما. ويضيف: «عند عودة جورجى من أمريكا دخل إليه أحد أهالى الضحايا بشكوى من طلب فنى التشريح مبلغ 100 جنيه منه مقابل الحصول على رقم محضر، وهنا علم الدكتور إحسان بعودته أثناء فترة مرضه، وأصدر قرارا بنقله مرة أخرى لبنى سويف، لكنه فوجئ الأسبوع الماضى بأحد قيادات تنظيم الإخوان فى مكتبه، يتحدث إليه بشأن عودة فنى التشريح».
وأوضح المصدر أن جورجى رفض عودة الفنى، لأن تصرفاته غير أخلاقية، فعرض عليه القيادى الإخوانى حفظ التحقيقات بشأن سرقة سيارة الطبيبة الشرعية ماجدة هلال من أمام منزلها، ولكن جورجى رفض معللا ذلك بأن السيارة كانت فى عهدة السائق، وهو أمر لا يسأل عنه هو، وإلا كان يجب سؤال الرئيس محمد مرسى عن ضحايا الأحداث الجارية، فخرج القيادى الإخوانى وهو يتوعده، وبعد مرور 48 ساعة فوجئ كبير الأطباء الشرعيين بـ«لفت نظر» موجه إليه فى واقعة سرقة السيارة، إلى جانب رفضهم منحه مكافأة نهاية الخدمة دون مبرر، «فوجد أن الإخوان يحاولون السيطرة على مصلحة الطب الشرعى، وبدأوا بالخلاص منه، فقدم استقالته»، حسب المصدر.
وقال مصدر داخل مشرحة زينهم إن جثة الناشط السياسى محمد الشافعى أخفيت بفعل فاعل، وهو ما أكده خال الشهيد وقت ظهور تحليل الصفة الوراثية، حيث إنه ووالدة الشهيد دخلا ثلاجة العرض الخاصة بالجثث المجهولة ولم يشاهدوه، وبعد اختفاء ملامح الجثة وضعت داخل ثلاجة العرض، لأنه من الصعب التعرف عليها وهذا ما حدث بالفعل، حيث إن والدة الشهيد تعرفت عليه من خلال حسنة فى جسمه، ولولا هذه الحسنة ما كانت لتعرفه. وأوضح المصدر أن قصة الشافعى تكررت مع أحد النشطاء وشهداء التحرير، الذى دخلت جثته إلى المشرحة فى 4 فبراير الماضى، بالمحضر رقم 748 إدارى قصر النيل، أى بعد دخول جثمان الشافعى بـ5 أيام، وهى لذكر مجهول الاسم والعنوان فى العقد الثالث من العمر، ومصاب بطلق خرطوش فى الرأس، وشرحت الجثة والحالة قيد البحث، وأثناء البحث عن جثة الشافعى فى دفتر المشرحة، بالصدفة اكتشف فنى التشريح وجود جثة من ضحايا أحداث التحرير، وبالدخول لثلاجة العرض لم يعثر عليها، وعلى الرغم من أنه اتصل بزميله «محمود»، الفنى الذى استلمها وأكد له وجودها داخل ثلاجة العرض الخاصة بالجثث المجهولة، وبحثوا جميعا عنها لكن دون جدوى، وفى النهاية أرشدهم حانوتى المشرحة عن مكانها داخل ثلاجة الأدراج الخاصة بالجثث المعلومة، ووجدوها فى الثلاجة، وهو ما يؤكد وجود شبهة إخفاء لها، لأن الجثث المجهولة توجد فى ثلاجة العرض ليشاهدها كل من يبحث عن شخص متغيب، وكل الفنيين والأطباء يعرفون ذلك، أما وجودها فى ثلاجة الأدراج فهى لا تفتح لأى شخص، وكذلك لو لم تدخل الجثة برقم ويقيد بالدفتر فهى بذلك يكون مصيرها الضياع، لكثرة هذه الأدراج، وحتى الآن لم يعثر على هذه الجثة المجهولة ووضعها داخل ثلاجة العرض.
وأكد المصدر أن حانوتى المشرحة يسيطر على المشرحة، وحتى الأطباء الشرعيين يخشونه، وذلك واضح من خلال وجوده أكثر من 15 عاما داخل الطب الشرعى، وأخذ مناقصة المشرحة دون الإعلان عنها، والوحيد الذى كان لا يخشاه هو الدكتور إحسان، وذلك واضح من خلال معاقبة نجله عما بدر منه، وكذلك ادعاء الحانوتى بأنه وراء استقالته.